عن المؤسس
وليد محمد الزعبي
قائد ذو رؤية ومحسّن بارز.
المهندس وليد محمد الزعبي رائد أعمال سوري بارز، ومهندس، وقائد ذو رؤية. قدّم مساهمات كبيرة في مجالات الأعمال، والتعليم، والتنمية المجتمعية. إذ أنّه مؤسّسٌ ورئيسُ مجلس إدارة مجموعة تايغر، وهي مجموعة رائدة في الإمارات العربية المتحدة، رسّخ مكانته كمبتكر في قطاعات متنوّعة تشمل العقارات، والإنشاءات، والصناعة، والضيافة، والتّعليم.
بدأ مسيرته كمهندس في شركة مقاولات في الإمارات، ثم قادته رؤيته الاستراتيجية وروحه الرياديّة إلى تحويل “شركة تايغر للمقاولات” إلى مجموعة تايغر الشهيرة. أنجزت المجموعة مشاريع بارزة في الإمارات والمنطقة تحت قيادته، ممّا أكسبها ثقة العملاء ورضاهم.
تجسّد مساهماته التعليميّة التزامه العميق بتطوير المجتمع. ففي عام ٢٠٠٥، أسّس جامعة اليرموك الخاصة، وهي مؤسسة مرموقة أصبحت منارة للمعرفة والابتكار، ومكّنت الكثير من الطلّاب من تحقيق أحلامهم.
وفي عام ٢٠١٢، شارك في تأسّيس “مجلس رجال الأعمال السوريين للإغاثة والتنميّة” في الإمارات، إلى جانب عدد من رجال الأعمال السوريين، مؤكّداً بذلك التزامه بالقضايا الإنسانية ورغبته في الإسهام في تنمية وطنه.
يحظى المهندس الزعبي بمكانة مرموقة على نطاق واسع؛ لنزاهته، ووطنيّته، وأعماله الخيريّة، ويمتلك أكثر من ٦٠ برجاً في الشارقة، ودبي، وأبو ظبي. ليس فقط كمنشآت معماريّة، بل كمجتمعات متكاملة توفّر فرصًا للنمو والتّطوّر.
تُظهر رحلته من مهندس مخلص إلى رائد أعمال ناجح ومحسّن بارز، مثالًا حيّاً على الطموح، والإصرار، والرؤية الواضحة.
بودكاست المهندس وليد محمد الزعبي
نجاح الأعمال: العلاقة مع الله كمفتاح رئيسي / عقول الاستثمار
بعد رحلة مليئة بالتحديات والإنجازات، تجمع بين الوطنيّة والرؤية الاستثماريّة والإصرار على تكوين رجل أعمال ناجح، في مقابلة خاصة ضمن بودكاست “عقول الاستثمار”، يشارك رجل الأعمال وليد الزعبي محطات بارزة من مسيرته في عالم الأعمال، كما يؤكد على دور القيم والأخلاق في النجاح، وأهمية التّخطيط طويل الأمد، وتأثير العمل الجماعي في بناء مستقبل اقتصادي قوي.
لماذا تختار جامعة اليرموك الخاصة؟
تدرك الجامعة التّحديات التي يواجهها الطلّاب خلال الدراسة وبعد التخرج، وتسعى إلى تزويدهم بـ: معايير أكاديمية عالية تحظى بالأولوية على الجوانب المالية.
أساليب تدريس مبتكرة تواكب التقدّم العالمي.
كادر تدريسي مؤهل يتمتّع بخبرة وكفاءة في التواصل.
بيئة تعليميّة محفّزة تشجّع على البحث واكتساب المعرفة.
منح ومساعدات مالية بناءً على الأداء الأكاديمي.
تدريب عملي ودعم مهني، وإقامة الندوات، والمساعدة في التوظيف.
فرص للدراسات العليا من خلال اتفاقيات أكاديمية دولية.
إن التزام جامعة اليرموك الخاصة بالتميّز الأكاديمي، والبحث العلمي، ونجاح الطّلاب، يضمن أن يكون خريجوها مجهّزين جيداً للنجاح في حياتهم المهنيّة، والمساهمة الإيجابيّة في خدمة المجتمع.